تسعير هو تحدٍ شائع يواجهه بناة السوق. تقوم العديد من الأسواق بدعم نشاط المستخدمين بشكل كبير لتعزيز النمو الأولي والسيولة - تقديم المنتجات أو الخدمات مجانًا (أو بخصم كبير). ولكن هذه الممارسة غير مستدامة: في مرحلة معينة، إذا كان البناة يرغبون في أن تتماشى قيمة الشبكة مع الأعمال التي تولدها، فيجب على الشبكة أن تبدأ في فرض رسوم كبيرة.
قد يبدو تشغيل "زر الرسوم" مقلقًا، لأنه عندما يبدأ السوق في فرض رسوم على شيء كان مجانيًا سابقًا، فمن المؤكد تقريبًا أن الاستخدام سينخفض، على الأقل في المدى القصير. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أنه على الرغم من أن زيادة الأسعار قد تؤدي إلى فقدان بعض العملاء، إلا أن هذا يعني أيضًا تحقيق المزيد من الأرباح من المستخدمين الذين يبقون. حتى إذا انخفض عدد المستخدمين النهائيين في النهاية، فإن حقيقة أن هؤلاء المستخدمين يدفعون يمكن أن تعزز قيمة الشبكة بالفعل.
المشكلة ليست في ما إذا كان يجب فتح المفتاح، ولكن في متى يجب فتحه.
ستتناول هذه المقالة منطق الإجابة. كانت النتيجة أن العديد من الشركات تستغرق وقتًا طويلاً في فرض الرسوم، أو أن تسعيرها منخفض جدًا.
ولكن أولاً، ما هو مفتاح الرسوم؟
تشير "مفتاح الرسوم" في السوق إلى التعويض الذي يحصل عليه السوق من جراء تسهيله ودعمه للمعاملات. عندما يحصل السوق نفسه على دخل كبير من المعاملات (المعروف عادةً باسم "العمولة" أو "نسبة العمولة" أو "المكافأة")، فإن مفتاح الرسوم "يفتح".
في بروتوكولات البلوك تشين، يتم تحقيق ذلك عادةً من خلال مفتاح رسوم بمعناه الحرفي - وهو وظيفة برمجية يتم تفعيلها لتفرض رسوماً على كل معاملة. على سبيل المثال، في بروتوكولات DeFi، مفتاح الرسوم هو آلية تسمح بتخصيص جزء من رسوم المعاملات (مثل الرسوم الناتجة عن DEX) مباشرةً إلى خزينة البروتوكول أو أصحاب المصلحة.
بعد التفعيل (عندما يكون مفتاح الرسوم "مفعل")، سيتم تراكم جزء من الرسوم في الرموز المميزة للشبكة للبروتوكول - إما من خلال زيادة طفيفة في الرسوم الإجمالية، أو من خلال إعادة توجيه بعض الرسوم التي كانت مخصصة سابقًا لمستفيدين آخرين.
لماذا يجب أن تكون هناك رسوم على البروتوكول؟
التكاليف ضرورية لأن الاتفاقيات تحتاج إلى تغطية تكاليف التشغيل. يبدو أن هذا أساسي، ولكن من الجدير بالذكر. أي عمل - سواء كان بستانيًا أو بائع تجزئة عبر الإنترنت أو بروتوكول blockchain - إذا لم يتمكن من تغطية التكاليف، فلن يستطيع الاستمرار لفترة طويلة.
لكن في الشبكات اللامركزية للبلوكشين، هناك تحول: لا تُستخدم الرسوم فقط لتغطية التكاليف نفسها، ولكن أيضًا لمكافأة أولئك الذين ساهموا لفترة طويلة في صحة الشبكة.
إن امتلاك حقوق البروتوكول سيحفز حاملي الرموز على خلق قيمة من خلال المساهمة في الشبكة. هذه هي القوة الخارقة للبلوك تشين: المشاركون في السوق الذين يمتلكون الرموز هم شركاؤك. يمكن أن يحقق التسعير المعقول في السوق توازناً بين دعم السيولة وضمان التشغيل السلس وتنسيق الحوافز طويلة الأجل. يعد مفتاح الرسوم آلية رئيسية لتحقيق هذا الهدف.
كيف تأخذ التوقيت في الاعتبار
تتعلق قرار فتح مفتاح الرسوم بمسألة الطلب: متى يكون الطلب قويًا بما يكفي بحيث لا يؤدي الارتفاع الطفيف في الأسعار إلى تحويل المستخدمين إلى بروتوكولات المنافسة (أو دفعهم للتخلي تمامًا عن السوق)؟
تتجنب الشركات التي تعتمد على تأثير الشبكة (فكر في: معظم، إن لم يكن جميع، أسواقك المفضلة عبر الإنترنت) عادةً فرض رسوم مرتفعة في المراحل المبكرة من تطويرها، لأنها بحاجة إلى أن يكون تأثير الشبكة كبيرًا بما يكفي لتقليل رغبة المشاركين في التحول. على سبيل المثال، فكر في كيفية دعم أمازون لعملائها على مر السنين، وتخليها عن الأرباح، للحفاظ على شبكتها وتطويرها، وتأمين وضعها التنافسي.
يبدو أن قابلية التشغيل البيني للبلوكشين تفيد في الانتقال إلى بروتوكولات تنافسية - بعبارة أخرى، لأن نشاط المستخدمين سهل النقل - قد تنتظر شبكات البلوكشين وقتًا أطول من المنصات التقليدية. لكن الرموز قد غيرت هذه المنطق: من خلال مشاركة الملكية عبر الرموز، يحول البروتوكول المستخدمين إلى شركاء، ويخلق تأثير الشبكة من خلال آلية الحوافز المشتركة بينهم، مما يعزز نجاح البروتوكول.
لكي يعمل تأثير الشبكة لهذا الرمز، يجب أن يكون لدى حاملي الرموز توقعات معقولة بشأن زيادة قيمة حقوقهم في الشبكة. لذلك، قد ترغب بروتوكولات البلوكشين في تحصيل الرسوم في وقت أبكر مقارنة بالبروتوكولات التقليدية. من ناحية أخرى، يمكن أن يساعد الملكية المشتركة التي تتحقق من خلال الحوكمة في تخفيف الرسوم العالية التي شهدناها في شركات الويب 2.0.
متى يتم فتح مفتاح الرسوم
قد يكون لفتح مفتاح الرسوم أسباب قانونية أو حتى تشغيلية، ولكن من الناحية الاقتصادية، فإن المنطق هنا بسيط: عندما تكون شبكة البروتوكول قوية بما فيه الكفاية، يجب فتح مفتاح الرسوم، حتى لا تؤدي الرسوم إلى تحويل عدد كبير من المستخدمين إلى بروتوكولات أخرى (أو الخروج تمامًا من السوق)، مما يقلل بشكل كبير من قيمة الشبكة.
من السهل الحديث عن ذلك، لكن ما هي الأسباب التي يمكن أن تثبت ذلك؟ تحت أي ظروف يمكن أن يفقد بروتوكول المشاركين دون أن يفقد قيمته؟ إذا كانت الخدمات التي يقدمها البروتوكول عملية ولديها تأثيرات شبكية ودمج، فإنه في حالة التوازن، لا يمكن لأي منافس لديه نفس هيكل التكلفة تقديم نفس الخدمة بتكلفة أقل. باختصار: عندما يكون البروتوكول عملياً ويستخدم على نطاق واسع، لا يمكن للبروتوكولات الأخرى التي تواجه نفس هيكل التكلفة تقديم نفس المنتجات أو الخدمات بتكلفة أقل مع الحفاظ على الاستدامة.
يمكن أيضًا استخدام العقود للتخمين من خلال تجارب الأسعار: كم عدد المستخدمين ستفقدهم عند زيادة الرسوم؟ في تحليل تنظيم الصناعة، يُعرف هذا بمعدل التحويل. للحصول على فكرة تقريبية عن معدل التحويل، يمكنك البحث عن "تجارب طبيعية" ناتجة عن صدمات خارجية، حيث تؤثر هذه الصدمات على التكلفة الفعالة التي يدفعها المستخدمون مقابل خدماتك - وهذا يعني، عندما تجعل بعض العوامل التي لا يمكنك التحكم فيها خدماتك أكثر تكلفة بالنسبة للمستخدمين. على سبيل المثال، تغيرات رسوم الغاز: عندما ترتفع رسوم الغاز، كم ستنخفض الطلب على تطبيقك؟ بنفس الطريقة، قد يكون للبروتوكول القدرة على تقدير معدل التحويل بناءً على تقلبات سعر الرموز. هذا التحليل هو مجرد توجيهي - ومن المهم مراعاة الحساسية - لكنه بالتأكيد أفضل من عدم القيام بشيء، أو التخمين، أو عدم فرض أي رسوم على الإطلاق.
أخيرًا (وربما الأهم من ذلك) يمكنك أيضًا استنتاج السعر من المبادئ الأساسية: ما هي القيمة التي حصل عليها الناس من هذه الخدمة؟ دعنا نأخذ مثالًا متطرفًا: إذا حصل عميل على قيمة قدرها مليون دولار، فقد يتمكن البروتوكول من تحمل رسوم قدرها 5 دولارات.
إذا كنت تتبع التحليل هنا وتجري بعض التجارب، يمكنك تحديد متى يكون أفضل وقت لضغط الزر. لتسهيل تذكر المنطق بسرعة، إليك جوهر الهايكو:
تحقيق القيمة المضافة،
تعزيز قوة الشبكة،
تم تشغيل مفتاح الرسوم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
a16z: متى سيتم فتح مفتاح الرسوم لبروتوكولات ومنتجات البلوكتشين
المصدر: a16z crypto؛ الترجمة: 金色财经
تسعير هو تحدٍ شائع يواجهه بناة السوق. تقوم العديد من الأسواق بدعم نشاط المستخدمين بشكل كبير لتعزيز النمو الأولي والسيولة - تقديم المنتجات أو الخدمات مجانًا (أو بخصم كبير). ولكن هذه الممارسة غير مستدامة: في مرحلة معينة، إذا كان البناة يرغبون في أن تتماشى قيمة الشبكة مع الأعمال التي تولدها، فيجب على الشبكة أن تبدأ في فرض رسوم كبيرة.
قد يبدو تشغيل "زر الرسوم" مقلقًا، لأنه عندما يبدأ السوق في فرض رسوم على شيء كان مجانيًا سابقًا، فمن المؤكد تقريبًا أن الاستخدام سينخفض، على الأقل في المدى القصير. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أنه على الرغم من أن زيادة الأسعار قد تؤدي إلى فقدان بعض العملاء، إلا أن هذا يعني أيضًا تحقيق المزيد من الأرباح من المستخدمين الذين يبقون. حتى إذا انخفض عدد المستخدمين النهائيين في النهاية، فإن حقيقة أن هؤلاء المستخدمين يدفعون يمكن أن تعزز قيمة الشبكة بالفعل.
المشكلة ليست في ما إذا كان يجب فتح المفتاح، ولكن في متى يجب فتحه.
ستتناول هذه المقالة منطق الإجابة. كانت النتيجة أن العديد من الشركات تستغرق وقتًا طويلاً في فرض الرسوم، أو أن تسعيرها منخفض جدًا.
ولكن أولاً، ما هو مفتاح الرسوم؟
تشير "مفتاح الرسوم" في السوق إلى التعويض الذي يحصل عليه السوق من جراء تسهيله ودعمه للمعاملات. عندما يحصل السوق نفسه على دخل كبير من المعاملات (المعروف عادةً باسم "العمولة" أو "نسبة العمولة" أو "المكافأة")، فإن مفتاح الرسوم "يفتح".
في بروتوكولات البلوك تشين، يتم تحقيق ذلك عادةً من خلال مفتاح رسوم بمعناه الحرفي - وهو وظيفة برمجية يتم تفعيلها لتفرض رسوماً على كل معاملة. على سبيل المثال، في بروتوكولات DeFi، مفتاح الرسوم هو آلية تسمح بتخصيص جزء من رسوم المعاملات (مثل الرسوم الناتجة عن DEX) مباشرةً إلى خزينة البروتوكول أو أصحاب المصلحة.
بعد التفعيل (عندما يكون مفتاح الرسوم "مفعل")، سيتم تراكم جزء من الرسوم في الرموز المميزة للشبكة للبروتوكول - إما من خلال زيادة طفيفة في الرسوم الإجمالية، أو من خلال إعادة توجيه بعض الرسوم التي كانت مخصصة سابقًا لمستفيدين آخرين.
لماذا يجب أن تكون هناك رسوم على البروتوكول؟
التكاليف ضرورية لأن الاتفاقيات تحتاج إلى تغطية تكاليف التشغيل. يبدو أن هذا أساسي، ولكن من الجدير بالذكر. أي عمل - سواء كان بستانيًا أو بائع تجزئة عبر الإنترنت أو بروتوكول blockchain - إذا لم يتمكن من تغطية التكاليف، فلن يستطيع الاستمرار لفترة طويلة.
لكن في الشبكات اللامركزية للبلوكشين، هناك تحول: لا تُستخدم الرسوم فقط لتغطية التكاليف نفسها، ولكن أيضًا لمكافأة أولئك الذين ساهموا لفترة طويلة في صحة الشبكة.
إن امتلاك حقوق البروتوكول سيحفز حاملي الرموز على خلق قيمة من خلال المساهمة في الشبكة. هذه هي القوة الخارقة للبلوك تشين: المشاركون في السوق الذين يمتلكون الرموز هم شركاؤك. يمكن أن يحقق التسعير المعقول في السوق توازناً بين دعم السيولة وضمان التشغيل السلس وتنسيق الحوافز طويلة الأجل. يعد مفتاح الرسوم آلية رئيسية لتحقيق هذا الهدف.
كيف تأخذ التوقيت في الاعتبار
تتعلق قرار فتح مفتاح الرسوم بمسألة الطلب: متى يكون الطلب قويًا بما يكفي بحيث لا يؤدي الارتفاع الطفيف في الأسعار إلى تحويل المستخدمين إلى بروتوكولات المنافسة (أو دفعهم للتخلي تمامًا عن السوق)؟
تتجنب الشركات التي تعتمد على تأثير الشبكة (فكر في: معظم، إن لم يكن جميع، أسواقك المفضلة عبر الإنترنت) عادةً فرض رسوم مرتفعة في المراحل المبكرة من تطويرها، لأنها بحاجة إلى أن يكون تأثير الشبكة كبيرًا بما يكفي لتقليل رغبة المشاركين في التحول. على سبيل المثال، فكر في كيفية دعم أمازون لعملائها على مر السنين، وتخليها عن الأرباح، للحفاظ على شبكتها وتطويرها، وتأمين وضعها التنافسي.
يبدو أن قابلية التشغيل البيني للبلوكشين تفيد في الانتقال إلى بروتوكولات تنافسية - بعبارة أخرى، لأن نشاط المستخدمين سهل النقل - قد تنتظر شبكات البلوكشين وقتًا أطول من المنصات التقليدية. لكن الرموز قد غيرت هذه المنطق: من خلال مشاركة الملكية عبر الرموز، يحول البروتوكول المستخدمين إلى شركاء، ويخلق تأثير الشبكة من خلال آلية الحوافز المشتركة بينهم، مما يعزز نجاح البروتوكول.
لكي يعمل تأثير الشبكة لهذا الرمز، يجب أن يكون لدى حاملي الرموز توقعات معقولة بشأن زيادة قيمة حقوقهم في الشبكة. لذلك، قد ترغب بروتوكولات البلوكشين في تحصيل الرسوم في وقت أبكر مقارنة بالبروتوكولات التقليدية. من ناحية أخرى، يمكن أن يساعد الملكية المشتركة التي تتحقق من خلال الحوكمة في تخفيف الرسوم العالية التي شهدناها في شركات الويب 2.0.
متى يتم فتح مفتاح الرسوم
قد يكون لفتح مفتاح الرسوم أسباب قانونية أو حتى تشغيلية، ولكن من الناحية الاقتصادية، فإن المنطق هنا بسيط: عندما تكون شبكة البروتوكول قوية بما فيه الكفاية، يجب فتح مفتاح الرسوم، حتى لا تؤدي الرسوم إلى تحويل عدد كبير من المستخدمين إلى بروتوكولات أخرى (أو الخروج تمامًا من السوق)، مما يقلل بشكل كبير من قيمة الشبكة.
من السهل الحديث عن ذلك، لكن ما هي الأسباب التي يمكن أن تثبت ذلك؟ تحت أي ظروف يمكن أن يفقد بروتوكول المشاركين دون أن يفقد قيمته؟ إذا كانت الخدمات التي يقدمها البروتوكول عملية ولديها تأثيرات شبكية ودمج، فإنه في حالة التوازن، لا يمكن لأي منافس لديه نفس هيكل التكلفة تقديم نفس الخدمة بتكلفة أقل. باختصار: عندما يكون البروتوكول عملياً ويستخدم على نطاق واسع، لا يمكن للبروتوكولات الأخرى التي تواجه نفس هيكل التكلفة تقديم نفس المنتجات أو الخدمات بتكلفة أقل مع الحفاظ على الاستدامة.
يمكن أيضًا استخدام العقود للتخمين من خلال تجارب الأسعار: كم عدد المستخدمين ستفقدهم عند زيادة الرسوم؟ في تحليل تنظيم الصناعة، يُعرف هذا بمعدل التحويل. للحصول على فكرة تقريبية عن معدل التحويل، يمكنك البحث عن "تجارب طبيعية" ناتجة عن صدمات خارجية، حيث تؤثر هذه الصدمات على التكلفة الفعالة التي يدفعها المستخدمون مقابل خدماتك - وهذا يعني، عندما تجعل بعض العوامل التي لا يمكنك التحكم فيها خدماتك أكثر تكلفة بالنسبة للمستخدمين. على سبيل المثال، تغيرات رسوم الغاز: عندما ترتفع رسوم الغاز، كم ستنخفض الطلب على تطبيقك؟ بنفس الطريقة، قد يكون للبروتوكول القدرة على تقدير معدل التحويل بناءً على تقلبات سعر الرموز. هذا التحليل هو مجرد توجيهي - ومن المهم مراعاة الحساسية - لكنه بالتأكيد أفضل من عدم القيام بشيء، أو التخمين، أو عدم فرض أي رسوم على الإطلاق.
أخيرًا (وربما الأهم من ذلك) يمكنك أيضًا استنتاج السعر من المبادئ الأساسية: ما هي القيمة التي حصل عليها الناس من هذه الخدمة؟ دعنا نأخذ مثالًا متطرفًا: إذا حصل عميل على قيمة قدرها مليون دولار، فقد يتمكن البروتوكول من تحمل رسوم قدرها 5 دولارات.
إذا كنت تتبع التحليل هنا وتجري بعض التجارب، يمكنك تحديد متى يكون أفضل وقت لضغط الزر. لتسهيل تذكر المنطق بسرعة، إليك جوهر الهايكو:
تحقيق القيمة المضافة،
تعزيز قوة الشبكة، تم تشغيل مفتاح الرسوم.