سافرت مؤخرًا عدة رحلات داخلية ودولية، وفجأة أردت التحدث عن "مسألة الصعود إلى الطائرة هذه"🤔
عند الصعود إلى الطائرة في الخارج، غالباً ما يتم استدعاء الركاب على دفعات، حيث يتم تشكيل صفوف للمجموعة الأولى والمجموعة الثانية، ويجلس الجميع في انتظار أن يتم استدعاؤهم، دون استعجال أو ازدحام.
عندما يسمع الجميع في البلاد "لقد حان وقت الصعود إلى الطائرة"، يتدافع الجميع على الفور نحو البوابة، بغض النظر عن رقم مجموعتهم، يتقدمون أولاً ثم يسألون لاحقًا🙈، خوفًا من أن يكونوا متأخرين ولا توجد مساحة للأمتعة، ثم غالبًا ما يتعثرون في الممر في الطائرة.
النتيجة هي: إذا لم تتنافس ستتخلف، الجميع يتنافس ليكونوا مرتاحين.
هذه ليست مسألة جودة، بل هي نتاج "عدم تنفيذ القواعد + علم النفس الاستراتيجي".
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#مراقبة الحياة
سافرت مؤخرًا عدة رحلات داخلية ودولية، وفجأة أردت التحدث عن "مسألة الصعود إلى الطائرة هذه"🤔
عند الصعود إلى الطائرة في الخارج، غالباً ما يتم استدعاء الركاب على دفعات، حيث يتم تشكيل صفوف للمجموعة الأولى والمجموعة الثانية، ويجلس الجميع في انتظار أن يتم استدعاؤهم، دون استعجال أو ازدحام.
عندما يسمع الجميع في البلاد "لقد حان وقت الصعود إلى الطائرة"، يتدافع الجميع على الفور نحو البوابة، بغض النظر عن رقم مجموعتهم، يتقدمون أولاً ثم يسألون لاحقًا🙈، خوفًا من أن يكونوا متأخرين ولا توجد مساحة للأمتعة، ثم غالبًا ما يتعثرون في الممر في الطائرة.
النتيجة هي: إذا لم تتنافس ستتخلف، الجميع يتنافس ليكونوا مرتاحين.
هذه ليست مسألة جودة، بل هي نتاج "عدم تنفيذ القواعد + علم النفس الاستراتيجي".